الأغذية المصنعة Secrets
الأغذية المصنعة Secrets
Blog Article
"لوح شطرنج جديد في الشرق الأوسط: ماذا يعني لإسرائيل؟" – جيروزاليم بوست
ومع ذلك، يرى العلماء في جامعة بوردو بالولايات المتحدة أن الأطعمة فائقة المعالجة يمكن أن يكون لها بعض الفوائد، بما في ذلك:
احتواؤها على الكثير من المكوّنات الصناعيّة: في الحقيقة فإنّ مُعظم الأطعمة المُصنّعة تحتوي على الكثير من المُكوّنات الصناعيّة، بما فيها المُنكّهات، والمواد الّتي تُعطي القوام، والأصباغ، والمواد الحافظة.
التسويق المكثف: الشركات المصنعة للأغذية تستخدم استراتيجيات تسويقية قوية لزيادة الطلب على منتجاتها، بما في ذلك الحملات الإعلانية التي تروج لفوائد الأغذية المصنعة مثل السرعة والراحة.
ويضيف: "غالباً ما تفتقر هذه الأغذية إلى المغذيات الدقيقة الموجودة في الأطعمة التقليدية الكاملة، مثل الحديد والمعادن والفيتامينات".
في أيلول/سبتمبر ومؤتمر قمة التغذية من أجل النمو في كانون الأول/ديسمبر لإحداث التحوّل المنشود في النظم الغذائية من خلال فتح الباب أمام الجهود الوطنية والإقليمية والعالمية كي تحسن البيئة الغذائية وتضع مجموعة من الالتزامات بما في ذلك خفض محتوى الصوديوم في الأغذية المصنعة.
لا يوجد دليل قاطع حول التأثير الصحي لتناول الأطعمة فائقة المعالجة.
تستعمل البسترة للتخلص من البكتيريا الضارة التي تسبب الأمراض المنقولة بالطعام في الحليب.
كذلك الأسماك يعملون علي إضافة بعض من المواد الحافظة، التي تعطيها نكهة معينة وكذلك إضافة هذه المادة تجعلها تبقى لفترة طويلة،وتحتفظ بخواصها مثل السردين المعلب وغيرها من مشتقات الأسماك.
عادة ما تحتوي هذه الأطعمة على كمية هائلة من المواد الحافظة، وهي مواد كيميائية توضع في الأطعمة حتى تمنعها من التعفن.
ولابد لمصنعي الأغذية والمشروبات أيضًا أن يخفضوا مستويات الصوديوم في الأغذية المصنعة. وتُعتبر المعايير الجديدة التي وضعتها المنظمة بمثابة منطلق للبلدان والمصنعين لمراجعة السياسات القديمة ووضع أخرى جديدة تعرّف على المزيد بغية تحويل البيئة الغذائية وبالتالي إنقاذ الأرواح".
ويأتي إطلاق هذه المعايير الجديدة في عام حاسم لسياسة الغذاء والتغذية.
As a result of its higher availability, accessibility and variety, its existence within the food plan in the inhabitants of all age groups is inevitable.
تنجذب شهية الإنسان نحو الأطعمة الحلوة والمالحة والدهنية، لمعرفتنا أن هذه الأطعمة تزود الجسم بالطاقة والمواد الغذائية الضرورية للصحة. وتتنافس شركات الأغذية في الوقت الحالي على الأطعمة المرغوبة التي تجعل من الناس تتطلبها باستمرار، وتقوم بتصنيع الأطعمة الشهية بشكل لا يصدقه الدماغ لدرجة أنها تتفوق على أي أطعمة أخرى طبيعية، مما يؤثر على أفكارنا وسلوكنا ويجعلنا نطلب المزيد والمزيد من هذه الأطعمة.